1-معلومة قرأتها عن أحد الامور المعروفة بعلامات الساعة وهي خروج الدابة
وَإِذَا وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ أَخْرَجْنَا لَهُمْ دَابَّةً مِنَ الْأَرْضِ تُكَلِّمُهُمْ أَنَّ النَّاسَ كَانُوا بِآيَاتِنَا لَا يُوقِنُونَ
القول المعروف لدى الكثيرين بأن الدابة هنا حيوان يتكلم الى الناس بأمور ما لكن وجب الاشاره بأن هناك رأي اخر للعلماء بأن هنا قد يقصد بيها مخلوق قد يكون انسانا او ملاكا او من الجن او حيوانا او اي مخلوق على الارض يكون له قدرة على اقناع الكافرين اعتمادا على تفسير
وَمِنْ آَيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِنْ دَابَّةٍ وَهُوَ عَلَى جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ)
تفسير كلمة دابة هنا يشمل الانسان والجن والملائكه والحيوان وكل مخلوق .. لكن غلب عند الناس استعمال كلمة دابة على الحيوان لذلك الرأي الاشهر لدى الناس هي ان تكون حيوانا يتحدث ...
وَإِذَا وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ أَخْرَجْنَا لَهُمْ دَابَّةً مِنَ الْأَرْضِ تُكَلِّمُهُمْ أَنَّ النَّاسَ كَانُوا بِآيَاتِنَا لَا يُوقِنُونَ
القول المعروف لدى الكثيرين بأن الدابة هنا حيوان يتكلم الى الناس بأمور ما لكن وجب الاشاره بأن هناك رأي اخر للعلماء بأن هنا قد يقصد بيها مخلوق قد يكون انسانا او ملاكا او من الجن او حيوانا او اي مخلوق على الارض يكون له قدرة على اقناع الكافرين اعتمادا على تفسير
وَمِنْ آَيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِنْ دَابَّةٍ وَهُوَ عَلَى جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ)
تفسير كلمة دابة هنا يشمل الانسان والجن والملائكه والحيوان وكل مخلوق .. لكن غلب عند الناس استعمال كلمة دابة على الحيوان لذلك الرأي الاشهر لدى الناس هي ان تكون حيوانا يتحدث ...
2-من اكثر الامور التي تتبادر الي ذهني في رحلة المعراج بينما اقرأ عنها أو اسمع خطب عنها هو كيفية رؤية احداث العالم الاخر للرسول صلى الله عليه وسلم ولم تقم القيامة بعد , فكيف يرى اناس يعذبون ولم تقم الساعه ؟.. وكان التصور الذي يأتي الي عقلي حينها ان الله صور له المشاهد هذه كي يراها حتى قرأت تفسير بعض الايات في القرأن في كتاب عالم الغيب في العقيدة الاسلامية ل محمد سيد أحمد المسير عالم ازهري فبدأت اغير هذا التصور
"النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوًّا وَعَشِيًّا ۖ وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ "
سورة غافر 46
هناك اقوام يعرضون على النار بالفعل في حياة البرزخ بأرواحهم فقط وليس بأجسادهم .. وسوف يقترن عذاب الروح والجسد بعد قيام الساعة
وفي قول أخر
ف سورة نوح " أُغْرِقُوا فَأُدْخِلُوا نَارًا"
التركيز عالتشكيل ستجد ان التعقيب في العذاب بدخول النار اعقب الغرق .. هناك اراء بأنهم رأوا مواقعهم من النار فقط .. لكن فيه اراء بأن ارواحهم تعذب في البرزخ بينما اجسادهم تنتظر قيام الساعة
لذلك وجدت اجابة لسؤال ان الرسول صلى الله عليه وسلم في رحلة المعراج رأى صورا لعذاب اقوام حقيقية لأقوام تعذب ارواحهم في حياة البرزخ
..................
والله اعلم


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق